Search This Blog

السلام علیکم ورحمة الله وبرکاته ډېرخوشحال شوم چی تاسی هډاوال ويب ګورۍ الله دی اجرونه درکړي هډاوال ويب پیغام لسانی اوژبنيز او قومي تعصب د بربادۍ لاره ده


اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَا تُهُ




اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى



لاندې لینک مو زموږ دفیسبوک پاڼې ته رسولی شي

هډه وال وېب

https://www.facebook.com/hadawal.org


د عربی ژبی زده کړه arabic language learning

https://www.facebook.com/arabic.anguage.learning

Sunday, November 28, 2010

علاج أخطاء الأبناء بمنهج خاتم الأنبياء

علاج أخطاء الأبناء بمنهج خاتم الأنبياء
 
علاج أخطاء الأبناء
تمت الإضافة بتاريخ : 23/11/2010م
الموافق : 17/12/1431 هـ
إن التعامل مع الأخطاء التي يرتكبها الأولاد فن من الفنون يجب على الوالدين تعلمها و إتقانها ، وأن يُحول هذا الخطأ إلى قوة إيجابية بنّْاءة في الأسرة لا إلى قوة سلبية هدامة...
إن كثيرًا من الآباء و الأمهات يمارسون ممارسات غير إسلامية في معالجة الأخطاء ، وبالتالي بدلاً من إيجاد حلول لهذه الأخطاء ، وُجِدت أخطاء أخرى ،هي مضاعفات لهذه الممارسات وكان منشؤها التصرف غير الناضج مع الخطأ ، ألم يقل الله تعالى في كتابه الكريم : "يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم و اعلموا أن الله يحول بين المرء و قلبه و أنه إليه تحشرون" ،
قال البخاري في تفسيرها "لما يحييكم:لما يصلحكم" .
فاستجابتنا لله و للرسول هي دعوة للإصلاح ، و دعوة لترشيد المنهج،ودعوة للحياة بصورتها المثلى... ، فالإسلام يرسم لنا الخطوط العريضة لطريقة التعامل و يترك المجال أمام الأبوين لمعالجة الأمر وفق هذه الخطوط العريضة ؛ليتناسب حلها مع كل زمان و مكان..
1- تسليط الضوء على الصواب:
فكثيرًا من الذين أخطأوا لا يعلمون حجم الخطأ الذي ارتكبوه ، و لربما لم يعلموا بأنهم قد أخطأوا ، لذلك يصعب على البعض منهم أن تلومه على الخطأ الذي ارتكبه sad.gif ، فالحل الأمثل في هذه الحالة هو تسليط الضوء على الصواب، و إزالة الغشاوة عن عينيه ، و هذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم مع معاوية بن الحكم .
روى الإمام مسلم في صحيحه عن معاوية بن الحكم السَّلمى قال:
"بينما أنا أصلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم ، فقلت يرحمك الله ، فرمانى الناس بأبصارهم ، فقلت واثكل أماه ما شأنكم تنظرون إلىّ ، فجعلوا يضربون على أفخاذهم ، فلما رأيتهم يُصمتونى سكت ، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي - ما رأيت معلمًا قبله ولا بعده أحسن تعليمًا منه فوالله ما نَهَرني و لا ضَرَبني و لا شتمني لكنه قال :" إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شئ من كلام الناس ،إنما هو التسبيح و التكبير و قراءة القرآن .."
فهنا وضح الرسول عليه السلام ما يجب فعله فى المرات القادمة..
2- عدم تهويل الخطأ بحيث يصبح أكبر من حجمه:
وفى قصة جريج الذي أخطأ فى إجابته لوالدته ، أوضح الأمثال لتهويل الأخطاء، فوالدته واجهت الخطأ الذي ارتكبه ابنها بخطأ آخر تمثل فى الدعاء عليه ، ويا لحظها التعس كانت ساعة الإجابة التي أخبر بها النبي صلى الله عليه و سلم فى حديثه :" لا تدعوا على أنفسكم ولا على أولادكم و لا تدعوا على خدمكم ولا تدعوا على أموالكم،لا توافقوا من الله تبارك و تعالى ساعة نيل فيها عطاء فيستجيب لكم " .
3-التجاهل عن بعض الأخطاء: wink.gif
وهو غض الطرف عن نقيصة معينة بُغية عدم إحراج فاعلها ، وتوجيه رسالة له بأن هذا الخطأ غير مرغوب فيه ، و لإعطائهم فرصة أخرى لمعالجة هذا الخطأ و هو نوع من السمو الأخلاقي فى التعامل ، وهذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم مع ذلك الأعرابي الذي بال فى مسجد ه ، روى البخاري عن أبى هريرة أن أعرابيًا بال فى المسجد ، فثار إليه الناس ليقعوا به فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم :"دعوه و أهريقوا علي بوله سجلاً من الماء ، فإنما بُعثتم ميسرين ، و لم تُبعثوا معسرين" ...
4- التعريض بالخطأ:
وهو ذكر خطأ مشابه ، أو أشخاص أخطأوا خطأ مشابه لما ارتكبه الأولاد ، وهو فى الحقيقة من أهم الأساليب التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يربى بها أصحابه ، فقد كان يعرض دائمًا لبعض الأخطاء ، فيقول ما بال أقوام...ما بال أقوام..
روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت صنع النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا فرَخَّص فيه ، وتنَّزه عنه قوم ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فخطب فحمد الله ثم قال : "ما بال أقوام يتنزهون عن الشيء أصنعه فوالله إني لأعلمهم بالله و أشدهم له خشية"...
روى الإمام أحمد فى مسنده عن قتادة أن أنسًا حدثهم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"ما بال أقوام يرفعون أبصارهم فى صلاتهم .." قال فاشتد فى ذلك حتى قال:"لينتهن عن ذلك أو لتخطفن أبصارهم "..
إن عدم اعتماد الطرق الشرعية فى معالجة الأخطاء يولد لنا عددًا كبيرًا من المشاكل منها : unsure.gif
1-تفاقم الخطأ و تراكبه ، ولا سيما تحوله إلى قوة هدامة.
2-التستر أمام الوالدين بزوال الخطأ.
3-لجوء بعض الأولاد إلى الوقاحة ؛ لأنهم عرفوا أنهم قد كُشفوا أمام والديهما ، فيستهترون بأفعالهم..
نداء و رجاء
يا أمهات و يا آباء حاولوا أن تكسبوا أبنائكم ، فأنتم بذلك تساهمون فى بناء جيل العزة المنتظر ، فالأمة تنتظرهم ، فلا تطيلوا عليها الانتظار والله فى عونكم ...
وجزاكم الله خير على حُسن القراءة ، يا ريت تذاكروها كويس عشان امتحان آخر السنة ، قصدي آخر الدنيا ، وأشوفكوا فى اللجنة ، يووووووه قصدي في الجنة ...
www.yanabeea.net

No comments:

Post a Comment

السلام علیکم ورحمة الله وبرکاته

ښه انسان د ښو اعمالو په وجه پېژندلې شې کنه ښې خبرې خو بد خلک هم کوې


لوستونکودفائدې لپاره تاسوهم خپل ملګروسره معلومات نظراو تجربه شریک کړئ


خپل نوم ، ايمل ادرس ، عنوان ، د اوسيدو ځای او خپله پوښتنه وليکئ


طریقه د کمنټ
Name
URL

لیکل لازمی نه دې اختیارې دې فقط خپل نوم وا لیکا URL


اویا
Anonymous
کلیک کړې
سائیٹ پر آنے والے معزز مہمانوں کو خوش آمدید.



بحث عن:

البرامج التالية لتصفح أفضل

This Programs for better View

لوستونکودفائدې لپاره تاسوهم خپل معلومات نظراو تجربه شریک کړئ


که غواړۍ چی ستاسو مقالي، شعرونه او پيغامونه په هډاوال ويب کې د پښتو ژبی مينه والوته وړاندی شي نو د بريښنا ليک له لياري ېي مونږ ته راواستوۍ
اوس تاسوعربی: پشتو :اردو:مضمون او لیکنی راستولئی شی

زمونږ د بريښناليک پته په ﻻندی ډول ده:ـ

hadawal.org@gmail.com

Contact Form

Name

Email *

Message *

د هډه وال وېب , میلمانه

Online User